الأربعاء، 9 سبتمبر 2009

الأمهات والجينز الضيق


الأمهات والجينز الضيق


بقلم: مصطفى سليم




أعزائي. رغم أني منقطع عن الكتابة في المنتديات والمدونات لسنوات، إلا أنني بعد تفكير لعدة أيام قررت أن أتناول تلك الظاهرة السيئة في مجتمعنا، والتي يخجل الإنسان من تناولها، إلا أن أهميتها قد شجعتني على الكتابة فيها... ازدادت في شوارعنا في مصر والدول العربية ظاهرة ارتداء الإناث للجينز الضيق، والمخزي في الأمر أن بعضهن من السيدات المتزوجات والأمهات، إذ ترى السيدة من هؤلاء في الثلاثينات أو الأربعينات من العمر وهي تسير في الشارع أو تتجول في إحدى المراكز التجارية أو أحد محلات السوبر ماركت بصحبة زوجها وأولادها وهي ترتدي بنطلون جينز شديد الضيق ويكاد يتمزق من على جسدها، وتكاد أردافها تنفجر من البنطلون، وتجد ذلك عاديا جدا وكأن لا شيء يثير الخزي أو العار سيلحق بهذه السيدة أو زوجها أو أولادها. في دول الغرب التي يوسمها الكثيرون بالفساد والتحرر والانحلال تجد من تفعل ذلك يقال لها (ميلف) وهي كلمة لها دلالة قذرة جدا، بل شديدة القذارة، وتجد من تفعل ذلك يصفها المجتمع بالتهتك والفساد والانحلال والتعري، بينما في مجتمعنا تنتشر هذه الظاهرة أكثر من الغرب الذي يدعي هؤلاء أنهم يقلدونه، وهم لا يعرفون أنهم لا يقلدون وإنما يتخيلون أنهم يقلدون. الغريب في الأمر أنك تجد الصبي في السادسة عشر من عمره أو حول ذلك ويسير بجانب والدته التي تكاد مؤخرتها تنفجر من الجينز الضيق، ولا ترى على وجه الصبي أي أثر للخجل من منظر أمه، والأغرب من ذلك حينما تكون السيدة تتجول بجينزها الذي يكاد ينفجر من عليها بينما ابنتها في سن المراهقة لا ترتدي مثله. أحيانا تكون هذه النوعيات من السيدات ممن اعتدن ارتداء مثل تلك الملابس من الصغر ومن شب على شيء شاب عليه، وأحيانا تأتي تلك العادة فجأة مع التغيرات التي تصيب المرأة في منتصف العمر، والغريب أن الكثير من الأزواج يترك زوجته تتحول دون أن يكون له مجرد دور صغير في محاولة إثنائها عن المضي قدما في ارتداد الجينز الضيق. إحدى جاراتنا زوجة محترمة جدا ومحتشمة جدا، في أواخر الثلاثينات من العمر، هي لا ترتدي الحجاب، إلا أن ملابسها محتشمة جدا، ووقورة إلى أقصى درجة، ومهذبة جدا في التعامل مع الناس، تعيش مع زوجها وابنها ذي الخمسة عشر عاما، وابنتها التي في الثالثة عشر، وابن آخر صغير يقارب العاشرة من العمر، فوجئت بهذه السيدة الوقورة المهذبة منذ قرابة العام وقد انقلبت رأسا على عقب، أصبحت ترتدي – فجأة ودون أي مقدمات – جينزات ضيقة جدا، بل شديدة الضيق لأقصى درجة يمكن تصورها، أيضا من أعلى ترتدي بودي – أيضا شديد الضيق – وشديد العري لدرجة أنه أحيانا يتعرى معظم صدرها، وأحيانا يكون مفتوحا ليظر ظهرها بالكامل، بل والأدهى أن زوجتي رأتها مرة خارجة بصحبة أولادها وهي ترتدي جينز ليس شديد الضيق فحسب، وإنما مما يطلق عليه اللورايز، واللورايز لمن لا يعرف المقصود به البنطلون الذي ينسدل وسطه كثيرا إلى أسفل، حيث كانت أجزاء كبيرة من بطنها وظهرها من الأسفل عارية، والمضحك أن زوجتي الطيبة القلب العفوية في كل تصرفاتها حين رأت الأم العريانة خفق قلبها بشدة ووضعت يديها على فمها وشهقت خجلا وهي تشاهد المنظر المخزي، بينما قامت تلك الأم العريانة (الوقورة سابقا) بتحية زوجتي والسلام عليها وكأنه لا شيء غير طبيعي يحدث.. ظاهرة مخجلة جدا. كيف ترتدي تلك الزوجات والأمهات تلك الجينزات "المحزأة" والتي تظهر النصف الأسفل من أجسادهن، وخصوصا منطقة الأرداف بشكل يثير العجب ويحرك الغرائز والشهوات وهن بصحبة أزواجهن وأولادهن؟!!!

هناك 27 تعليقًا:

  1. ليلى عز الدين11 سبتمبر 2009 في 1:07 م

    أشكر الأستاذ مصطفى على موضوعه وأنا كان لية تجربة أحب أقولها.. أنا سيدة أبلغ من العمر 38 سنة ولية ابن سنه 14 سنة اسمه سيف.. أنا الحمد لله محجبة ومن عائلة كبيرة ومحترمة.. ابني سيف له أربع أصدقاء من نفس مدرسته وفصله وهم كلهم أصحاب أنتيم وهم كريم وعبد الرحمن وأحمد خالد وأحمد عصام.. وهم أصحاب من وهم لسة في كي جي وأنا أعرفهم كويس جدا لإنهم بييجوا لابني البيت ولكن ما أعرفشي أهاليهم.. ساعات بكلم مامت أي حد فيهم في التليفون.. يعني معرفتي بأمهاتهم معرفة تليفون.. المهم بعد سنين من العلاقة لتليفونية بيني وبين الأمهات الأربعة اللي أصلا لا عمري شوفتهم وما أعرفشي عنهم غير أسماءهم وأسماء أولادهم وساكنين فين قررنا إحنا أمهات الأولاد الخمسة إننا نجتمع للتعارف في بيت واحدة مننا وطبعا معانا الأولاد.. الكلام ده حصل في أول رمضان اللي إحنا فيه واتفقنا نجتمع بعد صلاة العشاء في بيت مدام داليا والدة أحمد عصام ونقضي السهرة سوا للتعارف ولتوثيق الصلة.. أنا بصراحة صدمت فيهم لإني رايحة ومتصورة حلاقي سيدات محتشمات وزوجات وأمهات محترمين لسنهم ولسن أولادهم.. صدمت من مناظرهم.. الأربعة لابسين بنطلونات جينز ضيقة لدرجة لا يمكن تصورها وعلى كل جينز بدي ضيق لدرجة لا تتصور وكل واحدة مهتمية بشعرها وبماكياجها ولا أي مطربة فيديو كليب.. أنا صعقت من منظرهم بقة دول أمهات أصحاب ابني سيف.. طبعا هو رايح جاي بيشوفهم لكن طبعا برضه عمره ما قاللي بيلبسوا إيه ومش بيلبسوا إيه.. والله الجينزات محزأة لدرجة أنا مش عارفة أصلا دخلوا فيها إزاي ولا حيخرجوا منها إزاي.. بقيت قاعدة في غابة من (سوري في الكلمة) المؤخرات اللي زي ما بيقول الأستاذ مصطفى حتنفجر من الجينزات.. وكلهم مسلمات والمفروض بيصوموا وقال إيه حنجتمع بعد صلاة العشاء.. وكل واحدة ابنها قرب يبقى طولها.. ومنهم اللي ليها أولاد أكبر.. وكله كوم ومدام ميرفت والدة عبد الرحمن كوم تاني.. الست مش محترمة سنها خالص ليها بنت سنها 17 سنة وعبد الرحمن سنه 14 سنة زي ابني..

    ردحذف
  2. ليلى عز الدين11 سبتمبر 2009 في 1:08 م

    مدام ميرفت اللي لسة مصلية العشاء وطالعة من بيتها لابسة جينز بنفس درجة التحزيء اللي لابسينه التانيين وياريت جت على كدة وبس.. ده لابساه لوويست أو لورايز زي الأستاذ مصطفى ما وصفه.. بس مش لوويست بس ده سوبر سوبر لوويست.. الجينز وسطه نازل لدرجة.. مش وسطه نازل وواقع لأ ده محزأ جدا بس وسطه تحت جدا جدا لدرجة إن سوري في الكلمة من ورا باين جزء من عورتها مش قليل.. وسوري لو وصفت إنها مش لابسة أندروير وباين جزء مش قليل من شق المؤخرة وهي واقفة. ولما قعدت البنطلون نزل وكشف كل عورتها حتى لدرجة إنه نزل عن مكان الــ(...) اللي تحت خالص من المؤخرة.. إزاي ده صلت العشاء وخرجت وإزاي ابنها اسمه عبد الرحمن وإزاي لابسة كدة في رمضان أنا مش عارفة.. وقال وهي بتكلمني قالتلي إنها ناوية تتحجب.. والأولاد رايحين جايين علينا شايفين مؤخرتها العريانة كلها وهي قاعدة على كرسي مدور من غير ضهر في البلكونة وضهرها للشقة ووشها لينا في البلكونة.. أنا بصراحة صدمت فيهم من الزيارة ده.. ومش عارفةأستقبلهم إزاي في بيتي بعد كدة ولا حتى أقابلهم إزاي في أي بيت من بيوتهم لإننا اتفقنا إننا كل شهر نجتمع في بيت جديد من البيوت الخمسة لإننا كلنا ساكنين في مدينة نصر.. مش عارفة دول كلهم زوجات وأولادهم مش صغيرين ليه بيلبسوا كدة.. أنا مش غيرانة إكمنهم محافظين على قوامهم لكن حاسسة بالأسف تجاههم وهل أولادهم متضايقين من كدة ولا متعودين ولا إيه بالضبط.. أنا عائلتي كبيرة وكل سيداتها وبناتها محترمين جدا ومحتشمين ومش عارفة الستات العريانين دول جايين من أنهي بلوة.. في آخر الزيارة نزلنا علشان نروح وطبعا مدام داليا نزلت وصلتنا لتحت العمارة وبقيت ماشية كأني فلاحة وسطهم مع إن عائلتي أحسن منهم كلها.. كنت ماشية وحوالية أربع قنابل على وشك الانفجار.. للأسف ظاهرة سيئة جدا وأنا بلاحظها بشدة في السوبرماركتس.. وأشكر الأستاذ مصطفى على الموضوع.

    ردحذف
  3. أنا الذي أعجز عن الشكر يا مدام ليلى على ردك وعلى اهتمامك وعلى سردك لقصتك مع (القنابل الأربعة) كان الله في عون أزواجهن وأولادهن، وأسأل الله لهن الهداية.
    صحيح بارك الله فيك ونعم السيدة ونعم الزوجة ونعم الأم.

    ردحذف
  4. انا بحاول اتخيل منظر امي وهي لبسه جينز محزق وانا ماشي معاها في الشارع
    ده انا كنت انتحرت
    ليه واحد صاحبي ممته بلبس محزق وجسمها جامد فحت من ورا
    انا مش عارف ده بيستحمل منظر امه ازاي

    ردحذف
  5. اخص
    اخص لما واحده تبقه ام محترمه وماشيه في الشارع مع النطع جوزها وولادها والناس عماله تتفرج على طيازها

    ردحذف
  6. اخي الكريم مصطفى
    لكل شئ من حولنا نمكن ان نجعله خادش للحياء أو محتشم !
    و اذا اردنا قياس ذلك فيما يتعلق بالجينز فهو يتوقف على كيفيه ارتداءه ..
    جميعنا يعلم بأن الجينز عملي و بالكاد نرتديه في معظم المناسبات ..

    و حينما ترتدي المرأة الجينز مع قميص يصل الى منطقة الركبه فهو جينز محتشم خاصه اذا كان البنطال ليس بضيق ..

    في النهايه يمكننا مسايرة الموضه وفق معايير اخلاقنا و قيمنا الاسلاميه ..

    ردحذف
  7. اشكرك اختي لوتس على تعليقك
    لكن لو نظرتي للنموذج الذي في الصورة
    هل هذا يرضيك؟
    او يرضيك ما ورد في قصة (القنابل الأربعة) التي حكتها مدام ليلى عز الدين؟
    مصطفى سليم

    ردحذف
  8. انا عايز اعلق على موضو مدام ليلى
    حلوه اوى حايه القنابل الاربعه ده
    ههههههههههههههههههههههه
    بذمتهم مش مكسوفين من نفسهم ادام اولادهم؟
    ولا مدام ميرفت الي بنطلونها نزل والاولاد اتفرجوات على مؤخرتها كلها وهي عريانة
    هههههههههههههههههههههه
    انا لو ابنها كنت جبت المقشة ودخلتها في الـ.....
    ههههههههههه
    بلاش علشان الرقابة

    ردحذف
  9. انا مش فاهمه ايه التفاهة اللي بتتكلموا فيها ده؟
    يعني لما البس جينز ضيق ابقى ست مش كويسة ولا مش محترمة؟
    ازاي؟
    انا بلبس جينز ضيق جدا جدا ومحترمة غصب عن الجميع
    واولادي المفروض يفتخروا بان امهم ست محترمة وعرفت تربيهم وانها كمان بتلبس جينز وضيق كمان زي اي واحدة مهتمة بنفسها وعايزة تظهر بالمظهر اللائق بيها
    وايه اللي بطنها بانت ولا ضهرها باين والكلام ده
    ده حاجة عادية جدا واتفه من الحديث فيها
    وكمان ايه يا مدام ليلى الكلام اللي انتي كتباه ده وقنابل اربعة ومعرفشي ايه
    انت مش عايشة في الدنيا
    وبتقولي انك هاي كلاس وماتعرفيش الجينز
    ايه الكلام الغريب ده
    انا زوجة محترمة جدا لدكتور محترم جدا جدا
    وام لولد سنه 13 سنة وبنت 9 سنوات
    مؤدبين ومتفوقين في دراستهم
    وبلبس جينز محزأ جدا وساعات ببين بطني والسرة ومش بيهمني اي حاجة لاني واثقة في نفسي جدا
    بطلوا تفاهة يا عالم
    انتم مرضى نفسيين وعايزين علاج
    مدام صفاء عبد الحميد

    ردحذف
    الردود
    1. مدام صفاء انتى بش مكسوفة من نفسك وانتى سرة بطنك مكشوفة وأردافك عريانة ده ناقص تبينى صدرك كله ومؤخرتك لناس اتقى الله ادام اولادك

      حذف
    2. أزال المؤلف هذا التعليق.

      حذف
    3. لا حول و لا قوة الا بالله ،، يعني الست مش هتكون واثقة من نفسها الا لما تكون متعرية أو بالأصح فاتنة ،،، هل الثقة بالنفس بتيجي من العلم و المعرفة و قوى الشخصية و لا بالامكانيات الأنثوية ؟ طب حضرتك بتبقى مبسوطة لما انا اقابلك و ادقق النظر في تفاصيل جسمك ؟ هتبقى مبسوطة و انا بتفرج على المنطقة الفلانية من جسمك ؟ طب هل جوزك بيبقى مبسوط لما انا و الناس اللي في الشارع و المول و السوبر ماركت نتشارك معاه في انوثتك و جمالك ؟!
      طب و إذا كان ده كله متاح للعرض و الفرجه يبقى اللي ناقصنا بس مجرد عدم المؤاخذة ( الايلاج ) ،، لو كان الرقي بالتعري لكانت الحمير ارقى الكائنات
      على فكرة ممكن تتصفحي اي موقع من مواقع انتاج و تسويق المواد الإباحية و تشوفي و تعرفي اللي بيلبسو كده بيوصفوها في الغرب بإيه و بيتعاملو معاها ازاي ؟
      ربنا يهدينا جميعا

      حذف
  10. السيدة صفاء التي تفتخر بأنها تتعرى في الطريق العام بصحبة أولادها. ألا تخجلين يا سيدتي بينما ابنك ذا الثلاثة عشر ربيعا يرى كل من هب ودب في الطريق العام يتأمل في أرداف أمه وقد التصق الجينز عليها مفصلا ما لا يجوز أقرب الناس أن يراه منك؟
    ألا تخجلين وأنت تتمشين في الطريق العام بصحبة زوجك وأوادك والناس تتفرج على بطنك العارية وتتأمل سرتك المكشوفة (ببلاش)؟
    هذا يا سيدتي في علم النفس اسمه مرض الاستعراض أو الاستعراء.. من منا إذن الذي يحتاج إلى علاج نفسي أنت يا عارية الأرداف أم نحن المحتشمون المعتدلون في سلوكنا؟
    هداك الله

    ردحذف
  11. الظاهره ده بقت منتشره جدا والناس وخداها ايزي من غير تعقيد بس هي ظاهره سيئه جدا وخصوصا لو كانت اللي لابساه زوجه وام لاطفال كبار ومنظرها سيئ ادام اولادها ومن ورا باين

    ردحذف
  12. ممكن اكتب تعليقى

    ردحذف
  13. مدام صفاء انتى مخك تعبان جدا

    ردحذف
    الردود
    1. مدام صفاء انتى مخك تعبان جدا وعايزة علاج نفسى تمشى وانتى بطنك عريانة وتلبسى بنطلونات محزقة جدا وسرت بطنك تبان وتخدى الموضوع عادى

      حذف
    2. لو تلاحظ مدام صفاء بتاعت السرة كاتبه الموضوع 2009 يعني من خمسة سنين وكانت في الفترة ده موضه السرة الباينه منتشرة

      حذف
  14. ايه الكلام الفارغ ده
    كونوا متحررين بقي وبطلوا عقلية العصور الحجرية
    فيها ايه لما الست تلبس جينز لوويست او محزأ جدا عشان تبين مفاتنها ؟
    الست اللي ماتعرفش تبين مفاتنها ولا تجيد استعمال انوثتها لازم تنتحر
    ماماتي 48 سنة وطول عمرها ولحد دلوقتي بتلبس جينز ضيق جدا ومحزأ لدرجة كبيرة جدا من قدام ومن ورا مع تي شيرت ضيق ومقتوح سبعة من عند الصدر
    ولما كنا في السويد كانت بتخرج بشورت جينز او ستريتش مع بادي قصير
    وانا فخور بامي جدا لانها ست محترمة

    ردحذف
    الردود
    1. السلام عليكم
      انا باعتذر جدا يا جماعة عن الكلام المسيء اللي قلته في التعليق
      الكلام ده كله كدب ومش حقيقي

      حذف
    2. الله يتوب عليا وعلينا جميعا
      استغفر الله العظيم وأتوب اليه

      حذف
  15. عادي اللي تلبس تلبس

    ردحذف
  16. ما الفرق بين المرآة التى تلبس الملابس الضيقة وتظهر مفاتنها للناس وبين ممثلات الافلام الاباحية ؟ لا يوجد فرق دى بتعرض جسمها ودى بتعرض جسمها الفرق فقط أن دى بتورى الناس كسها ودى لا

    ردحذف